رندة جوزيف أسمر

الشيء الرئيسي الذي أعطيته للبنان هو أنني لم أغادر بلدي منذ ولادتي. بعد أكثر من 50 عامًا ، قد أعتبر نفسي شاهدة على اللحظات الطيبة والسيئة ، والأشخاص الطيبين والسيئين ، والإنجازات الطيبة والسيئة.
كان خياري الرئيسي دائمًا هو منح بلدي ليس فقط الخير الذي أظهره لي الله في بعض مسارات العبور ، ولكن أفضل ما قد أكون قادرة عليه.
أنا فخورة بالحصول على جوائز وتكريات عدة مرات في مسيرتي على المستوى الدولي ، مع الشعور بأن هذه الجوائز تكريمات رائعة لبلدي النازف. أنده بصوت عالٍ: عاش لبنان.